بعد أن عانت من انتقادات واسعة عندما قادت حماس هجوماً مفاجئاً غير مسبوقا على البلاد قبل عام تقريباً في السابع من أكتوبر، تسعى حاليا أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية إلى استعادة سمعتها بمجموعة من العمليات الناجحة، وآخرها ما تردد بشأن دورها في اغتيال زعيم حزب الله في بيروت، حسن نصر الله.