مع تواصل الحرب في قطاع غزة بين الجيش الإسرائيلي وحركة حماس، سعت بعض الشركات الخاصة إلى سد احتياجات السكان وتزويدهم بالغذاء والسلع الأساسية، لتضحي تلك الشركات مسؤولة عن توريد نسبة كبيرة من الحاجات الغذائية، متفوقة بذلك على وكالات الإغاثة الإنسانية التقليدية.