فوق أنقاض منزله الذي كان يوما مكونا من طابقين، يجمع محمد البالغ من العمر 11 عاما، قطعا من السقف المتساقط في دلو مكسور، ويسحقها لتتحول إلى حصى سيستخدمها والده في صنع شواهد قبور لضحايا الحرب في قطاع غزة.