يؤخذ بعين الاعتبار أن إيران والسعودية لاعبين إقليميين رئيسيين، وعراقجي، الذي زار بيروت ودمشق بالفعل قبل أيام، يتحرك بحذر شديد، ولكن يُنظر إليه باعتباره قادرا لإقناع حزب الله بالتراجع وإعادة تجميع صفوفه ومنع لبنان من التحول إلى غزة ثانية.