تواجه دولة جورجيا، الحليفة السابقة للولايات المتحدة، ضغوطا متزايدة بعد تصعيدها لخطاب معاد للغرب دفع واشنطن لفرض عقوبات مالية وقيودا على تأشيرات عشرات المسؤولين الحكوميين الجورجيين.