مرة أخرى تجد العائلات في شمال غزة نفسها أمام خيارات تدفعهم بالانتقال إلى جنوب القطاع سيرا على الأقدام، أو في عربات تجرها الدواب، أو مركبات مزدحمة تشق طريقها بين الأنقاض.