هل هو قتيل أم لا يزال على رأس عمله؟ أم يتم استجوابه في قضية اختراق؟ ولماذا لم يتسلم "الوسام" من علي خامنئي حتى الآن؟ كانت هذه الأسئلة الـ3 أكثر ما تردد خلال الأيام الماضية عن قائد "فيلق القدس" الإيراني التابع للحرس الثوري، إسماعيل قآاني.