قبل أسبوعين بالضبط على موعد النزال الرئاسي الأميركي في الخامس من نوفمبر، تشهد مراكز الاقتراع في الولايات المختلفة إقبالا لافتا على التصويت المبكر، فاق حتى الساعة 17 مليون ناخب، ما يثير تساؤلات بشأن الدلالات والمؤشرات المحتملة لمثل هذه الحصيلة.