مع اقتراب الانتخابات الأميركية، هل سيتمكن ترامب من جذب الناخبين بوعوده الاقتصادية وتعزيز الأمن؟ أم ستنجح كامالا هاريس بجذب الدعم بتركيزها على العدالة الاجتماعية ومحاربة التغير المناخي؟