شهدت موسيقى الراب في موريتانيا تحولا غير مسبوق في السنوات الأخيرة، ونجح فنانونها في كسر الحواجز التقليدية وفي إيجاد مكان لهذا الفن في مجتمع معروف بتقاليده المحافظة.