خلال انتخابات الثلاثاء المقبل، ستكون مقاطعة في ولاية بنسلفيانيا محط اهتمام كبير من مسؤولي حملتي دونالد ترامب وكاملا هاريس وحتى من منظمي استطلاعات الرأي لأهميتها في تحديد الفائز في سباق البيت الأبيض.