في غمرة الانتخابات الرئاسية الأميركية، تتجه الأنظار في لبنان نحو تأثير نتائجها المحتملة على الأوضاع الداخلية، وسط ترقب لمعرفة الفائز، سواء كان الرئيس الجمهوري السابق دونالد ترامب أو نائبة الرئيس الديمقراطية كامالا هاريس.