ما أن أعلن عن فوز المرشح الجمهوري دونالد ترامب بولاية رئاسية جديدة، وهزيمة المرشحة الديمقراطية كاملا هاريس، بدأت تتعالى التساؤلات بشأن الأسباب التي أدت إلى هذه النتيجة، التي لم تتوقعها استطلاعات الرأي على مدار الحملة الانتخابية.