خلال الحملة الانتخابية للرئيس المنتخب، دونالد ترامب، كان لافتا الحضور الكبير لإيلون ماسك الذي رمى بثقله المالي والإعلامي وراء المرشح الجمهوري، وبرز كأحد أكبر داعميه وحلفائه الأساسيين، في تحول لافت لعلاقتهما التي شهدت توترات في الماضي.

لعب ماسك، أغنى رجل في العالم، دورا رئيسيا في حملة الجمهوريين، إذ أنفق أكثر من 110 ملايين دولار من ثروته الشخصية لدعم حملة ترامب، ونظم أيضًا سلسلة لقاءات انتخابية في ولاية بنسلفانيا حيث كانت المنافسة محتدمة في ولاية بنسلفانيا حيث كانت المنافسة محتدمة، وهو الآن في طريقه لتولي منصب رفيع في إدارة ترامب.