مع تداخل المصالح الإقليمية والدولية في سوريا، يواجه الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب خيارات صعبة في التعامل مع الأزمة التي تصاعدت مع إطلاق فصائل معارضة عملية "ردع العدوان" في عدة مناطق بهدف إبعاد خطر ميليشيات إيران وقوات النظام السوري عن المناطق المأهولة بالسكان، وتوسعة المناطق الامنة لتهيئة الظروف لعودة المهجرين إلى ديارهم.