مع اقتراب أول عيد فطر بعد سقوط نظام الأسد، تسود مشاعر مختلطة في قلوب السوريين بين فرحة التحرير وأمل التغيير، حيث لا تزال تطغى مرارة الواقع الاقتصادي الذي لم يخفف وطأته على كثير من العائلات التي كانت تتوقع تحسنًا أكبر في أوضاعها المعيشية.