جاء تعيين الملك محمد السادس لحسن طارق رئيسا لمؤسسة "وسيط المملكة"، مؤخرا، لينهي رسميا مهامه كسفير للمغرب في تونس، دون الإعلان عن تعيين خلف له. وذلك بعد أكثر من عامين على استدعائه للتشاور، مما يثير تساؤلات حول استمرار "التوتر" في العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.