عاش قائد حزب الله فؤاد شكر حياة سرية للغاية لدرجة أن قِلة من الناس عرفوا اسمه أو وجهه قبل أن تقتله غارة جوية إسرائيلية وتساعد في وضع الشرق الأوسط على شفا الحرب. ظل القيادي في حزب الله فؤاد شكر مستعصيا على الولايات المتحدة، ومختفيا عنها، لمدة 4 عقود، منذ أن تفجير ثكنة تابعة لقوات المارينز الأميركية في بيروت، والذي قتل خلاله 241 جنديا أمريكيا، وتقول الولايات المتحدة إنه ساعد في التخطيط له. في نهاية يوليو الماض