هل يُعقل أن محافظة بحجم لحج، بتاريخها العريق ومكانتها الكبيرة، تُترك اليوم رهينة للظلام والتهميش؟ أن تصل الحال إلى أن تصبح لحج تتسول ساعة كهرباء أو أق