كتب/ د. علي الطلي سنة ٢٠١٣ كنت في القاهرة بضيافة الرئيس علي ناصر محمد حيث دعاني لتناول وجبة الغذاء وقال لي سيزورنا بعض الرفاق وصلوا من بيروت وهم من أع