في ظل الحرب المندلعة في البلاد، وجدَ المثقّف اليمني نفسه في عزلةٍ ثقافيّة مُوحشة، فقد توقف دخول الصحف والمجلات والكتب من سلسلة الإصدارات العربية أو ال