أثارت خطة مجموعة ميتا لإنهاء برنامجها لتقصي صحة الأخبار في الولايات المتحدة مخاوف خبراء مكافحة المعلومات المضللة من أن شبكات كبرى مثل فيسبوك وإنستغرام