بينما كنت أتجول في شارع الحوطة، التقيت بصديق قديم. كانت ملامح التفاؤل تكسو وجهه، وبدا كما لو كان يريد أن ينقل لي وجهة نظر مختلفة. بادرني بالسؤال: لماذ