أماناً لغيداءِ الزمان من العِدا وطوبى لمن في حبها هامَ منشدا ولو كانت الحسناءُ تُفدَى بأنفُسٍ لكانت نفوسُ الخَلق طُرّاً لها الفِدا تعلَّقَتِ العشاقَ م