لا يمكن للثقافة أن تنمو وتتطور وتنتقل من جيل إلى آخر من دون أن تظهر مؤشرات تفاعلها مع محيطها المجتمعي؛ فعلى مدار القرون الماضية، انتقل المنتج الثقافي