لم يعد الشعب يدري من اين او كيف يبدأ يومه... ولا ما يكتب ولا كيف يخاطب حكامه... هل يقدم النصيحة لمن رضوا لانفسهم الهوان والخنوع والفضيحة..... مصدوما م