في لحج جلست على عتبة باب ، فجائتني الصغيرة تحمل طوقا من الفل لتطوق به عنقى ، ومنحتني قبلة حانية ، لم تتفوه بكلمة ، لم أعرف حتى إسمها ، ولكن هذة الصغير