كان خبر رحيل الأستاذ ناصر الشيبه البابكري كالصاعقة التي اهتزت لها مشاعرنا جميعًا، وكأن الحياة قد توقفت لحظة عند سماع هذا الخبر المؤلم. فكيف لقلب أن يس