حينما نتحدث عن شخصية الشيخ عبود هبود قمصيت فإن كلماتنا تقف عاجزة أمام هامته، وتتسمر أحرفنا أمام عظيم شهامته. ابن قمصيت الأبية حيث الأصالة في عروقهم تج