بعد سنواتٍ من السهر والبحث الدؤوب، وبعد ليالٍ لا تُحصى من التدقيق عبر التلسكوب، ها أنا اليوم أقف أمام أعظم اكتشاف في مسيرتي العلمية – اكتشافٌ قد يُغيّ