أدرك التجمع اليمني للإصلاح منذ وقتٍ مبكر خطر الفكر السلالي على الشعب اليمني ونسيجه الاجتماعي، وعلى أمن واستقرار وسيادة الوطن؛ فتعامل مع القضية بجدية متناهية على كافة المستويات التنظيمية، ونظم من أجل تحصين المجتمع العديد من حملات التوعية الثقافية والفكرية. لقد كان الإصلاح حجر عثرة أمام التغوّل السلال