قالت "هيومن رايتس ووتش" في تقريرها العالمي لعام 2025 إن الأطراف في اليمن، وخصوصاً الحوثيين، زادت من قمع المجتمع المدني وعرقلت تقديم المساعدات الإنسانية خلال عام 2024. وأضافت أن الحوثيين احتجزوا بشكل تعسفي وأخفوا العشرات من موظفي "الأمم المتحدة" والعاملين في المجتمع المدني.