بفعل الحرب الاقتصادية المستعرة بين الحكومتين، يدفع الاقتصاد اليمني والبنوك ثمن هذه الحرب، وتنعكس آثاره على المواطن، الذي بات يعيش تحت خط الفقر والعوز.