سجلت الكهرباء المولدة من الطاقة الشمسية أكبر زيادة سنوية لها على الإطلاق عالمياً في عام 2024، ومع ذلك يعاني العديد من المستثمرين في قطاع الطاقة الشمسية من خسائر فادحة بعد انهيار أسعار أسهم كبرى شركات الطاقة الشمسية والصناديق المتداولة في البورصة. وهذا التباين بين الإنتاج والعوائد يبرز التحدي الذي يواجه المستثمرين الذين يتطلعون للاستفادة من النمو السريع لأسرع مصادر الطاقة الكهربائية نمواً في العالم. ولطالما اعتُبرت ملكية أسهم الشركات التي تنتج مكونات الطاقة الشمسية أو تقوم بتركيب الأنظمة الشمسية وسيلة فعالة للاستفادة من النمو المستمر في إنتاج الطاقة المتجددة والطلب عليها. لكن بعد إفلاس شركة