انتهى موسم العين مبكراً بعدما ودع دوري أبطال آسيا للنخبة في المركز الثاني عشر الأخير، بخسارته أمام الريان القطري 1-2 في استاد هزاع بن زايد، وتبقى له مباراة تحصيل حاصل مع الشرطة العراقي، قبل أن يبصم على أسوأ مشاركة قارية في تاريخه. ليس تفصيلاً بسيطاً أن يودع العين بعد عام من فوزه بدوري أبطال آسيا الموسم قبل ختامه، ويخرج من كل بطولات الموسم خالي الوفاض بعد وداعه كأس القارات ثم كأس مصرف أبوظبي الإسلامي ودوري أبطال آسيا للنخبة، ويحتل المركز الرابع في دوري أدنوك بفارق 15 نقطة عن شباب الأهلي المتصدر، وهو فارق يصعب تعويضه. كما أن العين على غير العادة لم يعرف الاستقرار الفني بعدما قاده 3 مدربين في ظرف