لطالما كان قطاع العقارات واحدًا من أهم المحركات الاقتصادية في العالم، حيث يتداخل مع العديد من المجالات مثل التنمية الحضرية، الاستثمارات الضخمة، وحتى الابتكار التكنولوجي، هذا القطاع لا يقتصر على بناء المنازل أو الأبراج الفاخرة، بل يشمل تطوير مدن كاملة وتحويل مساحات شاسعة من الأراضي إلى مشاريع عملاقة تدر مليارات الدولارات. بحسب رصد فريق “البلاد”، يبرز في هذا القطاع عدد من الأثرياء الذين صنعوا تاريخهم الخاص، متمكنين من مواجهة التقلبات الاقتصادية والابتكار في استراتيجيات الاستثمار. هؤلاء المليارديرات ليسوا فقط أصحاب ثروات هائلة، بل هم أيضًا قادة أثروا في أسواق العقارات العالمية، حيث تتأثر المدن والاقتصادات بقراراتهم ومشاريعهم.