لم يكن أحد ليجرؤ على ذكر اسمه في سياق الحديث عن هذا العمل الإرهابي الجبان، لا أحد منا كان يريد تصديق أن الغارة الصهيونية استهدفته. كثيرون منا لم يستطيعوا أن يخلدوا إلى النوم، أو ناموا قلقين وخائفين، والسؤال يتردد ماذا لو؟