مرة أخرى يتخذ ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة مسارا خاطئا بانحيازه إلى الكيان الصهيوني في حربه الهمجية على الشعبين الفلسطيني واللبناني، من دون النظر إلى ما يحمله ذلك من مخاطر على الأمن الوطني