السلطة تُدرك تمامًا أن أيّ حلّ لأزمة الـ2011 يبدأ من اسم علي سلمان. المخارج والتسويات قابلة للتطبيق إن أراد آل خليفة ذلك، وهم يعرفون جيدًا أن تحقيق المصالحة الوطنية لا يكون إلّا بالاستجابة إلى المطالب الشعبية والشراكة في القراريْن السياسي والاقتصادي، والأمن والاستقرار للجميع