ميمونة بنت علي الكلبانية رحلت إلى ربها راضية مرضية بإذنه تعالـى، رحلـت رفيقة عمري ورفيقة دربي زينب رحلـت صديقتي، ورحل الجزء الجميل من روحي برحيلها، ورحلـت معها قطعة من قلـبي. كيف لي أن أمنح نفسي ذاك الرضا بالقضاء والقدر، اللهم لا اعتراض، هل أعاتب نفسي أم أعاتبك؟! جلست أقنع نفسي: ألا تريدين صديقتك مرتاحة آمنة …

The post عندما تتلاشى اللحظات… appeared first on صحيفة النبأ الإلكترونية.