أشواق النعيمية أقف وسط محيطي أتأمل تلك الزاوية البعيدة جدًا بنظرهم، والقريبة جداً بنظري وقلبي، ذاتها الزاوية التي أحتوت حُلمي. نعم… أنا تلك الفتاة التي تركت صواعق حلمها وراء ظهرها، ومشت عنها بعيدًا لتعيش بينها وبين حُلمها.. ذاتها الفتاة المفعمة بالشغف والحبّ لتصل إلى حيث المُبتغى!. أنا.. تلك التي تقف بعيدًا عن الناس الممتلئة بالشحنات …
The post أنا هُنا.. appeared first on صحيفة النبأ الإلكترونية.