يوسف بن سالم الحميدي لا تلق اللوم على صدق مشاعري، فأنا لا أملك التحكم بها ولا أستطيع أن أضع حداً لفيضها. المشاعر يا ناكرة الجميل، هي الحقيقة الوحيدة التي لا تعرف الأقنعة، هي صوت القلب الذي يصرخ في صمت الحياة، وهي نبض الروح الذي يكتب على صفحات الأيام دون إذن. فكيف ألوم نفسي على صدقٍ …
The post إلى من أهديتها المشاعر الصادقة فأنكرتها appeared first on صحيفة النبأ الإلكترونية.