وفاء المهيرية تلهوا بنا الحياة يمنة ويسرة، كعصافير تبحث عن غذائها لتكمل باقي يومها في أمن وأمان. كأرجوحة بات الريح يهزها، تتسلى وسائدها لمرتها الأولى بحب سماوي بسيط يحمل في عمقه دهشة طفل حين رآها وأراد الركوب. ولكن فرق طوله لا يسمح له في تجاوز تلك الساحة الإلهية المغمورة بإجازة رونقها وجمالها وفراغها. لم يكن …
The post الحياة من نصيب المتأملين ( بجزئها الثاني) appeared first on صحيفة النبأ الإلكترونية.