أيهم بن مصطفى الخياري كم هو مؤسف اليوم أن تجد من يحيد عن دين الله، يرتكب المعاصي، ولا يخشى الله ولا يطيعه، ولا يلتزم بأوامره ولا يجتنب نواهيه، وهو راضٍ تمام الرضا عن ما يفعل، ويستمر في ذلك من دون أي مبالاة. تلك الأفعال تنبئ عن تغلغل الفساد في نفس صاحبها، وتوحي بشر أفعاله ونواياه، …

The post وَفي أَنفُسكُم أَفَلا تُبصِرونْ .. appeared first on صحيفة النبأ الإلكترونية.