وكان الفقيد يعتبر من الصحفيين البارزين في جريدة "الجمهورية" التي التحق بها في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي وقد أعطى دفعا قويا لهذه المؤسسة الإعلامية العمومية، وساهم أيضا في تكوين جيل من الصحافيين، وفق ذات المصدر.
وقد تقلد المرحوم عدة مناصب على مستوى ذات اليومية منها رئيس التحرير إلى أن أحيل على التقاعد في سنة 2010, مثلما أشير إليه.
وسيوارى جثمان الفقيد محمد إسماعيل الثرى في مقبرة سيدي معروف بولاية وهران.