تشير منظمات مغربية إلى وجود المغرب ضمن الساحات الرسمية المطبعة مع الكيان المجرم ضد الإرادة الشعبية العارمة الرافضة لكل مظاهر التطبيع، في سياق موجة التطبيع التي أصبحت جزءا من منظومة العدوان وابتزازا للمقاومة. جددت مجموعة العمل من أجل فلسطين رفضها “القاطع” لاستمرار سياسة التطبيع مع الكيان الصهيوني، معتبرة أن ارتماء نظام المخزن في “مستنقع العار” …