وقف نابليون الثالث منبهرا أمام بنايات مدينة سيدي بلعباس، وعماراتها المتميّزة، ونسائمها الجذلى، وراح يتمتم بين شفيته.. هذه باريس صغيرة.. قصورها ما تزال تواصل الشهادة على فخامتها، ونبل الجزائريين الذين رصّفوا لبناتها بأناقة تتعالى حتى تصبح فنّا كامل الأوصاف.. هي أعلى من باريس بالتأكيد، وهي أرقى وأجمل وأشرف بانتسابها إلى الولي الصالح سيدي بلعباس البوزيدي […]

ظهرت المقالة سيدي بلعباس.. جامعة الجمال والجلال أولاً على الشعب أونلاين.
الشعب أونلاين - جريدة إلكترونية تصدر عن مؤسسة الشعب