حمل التعديل الحكومي، الذي أجراه رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، أمس، تغييرات في الوجوه وكذلك في هياكل بعض الوزارات، مخلفا تساؤلات عديدة حول الهدف من تلك اللمسات التي أحدثها المسؤول الأول في البلاد على فريقه، وكذا الرسائل التي أراد بعثها من خلال فصل وزارات واستحداث كتّاب دولة وإضافة مهام جديدة لأخرى.