"المحرقة اليهودية" أو" الهولوكوست" شأن لا يخص الفرنسيين بالضرورة في شيء، ومع ذلك تلاحق الدولة الفرنسية بموجب قانون غيسو (13 جويلية 1990) كل من ينكر المحرقة أو يشكك في أي جوانب تخصها. وقد تعرض المفكر الكبير روجي غارودي للمحاكمة بسبب كتابه "الأساطير المؤسسة لإسرائيل"، دون أن تعتبر فرنسا ذلك حرية تفكير أو حرية تعبير، فقط لأن الأمر يخص إسرائيل.