فرضت فترة الامتحانات المدرسية حركة محتشمة بالمركزين الحدوديين أم الطبول والعيون، بولاية الطارف، قبل الهجوم الكاسح المنتظر لختم جوازات السفر أو لقضاء رأس السنة الميلادية في تونس الخضراء.